31 % من مستهلكي الكهرباء لم تشملهم الزيادة في التعريفة

31 % من مستهلكي الكهرباء لم تشملهم الزيادة في التعريفة

أشارت معلومات توضيحية تحصلت عليها نسمة حول الزيادة في تعريفة الكهرباء والغاز وانعكاساتها المحدودة على القدرة الشرائية للمواطن إلى أن 1.1 مليون حريف، أي 31 %من مستهلكي الكهرباء (جهد منخفض)، لم تشملهم الزيادة في تعريفة الكهرباء التي لا تتجاوز 560 مليم في الفاتورة.


. زيادة لا تتجاوز 560 مليم في الفاتورة بالنسبة لـ 67 % (حوالي 500 ألف حريف) من حرفاء الغاز الطبيعي (ضغط منخفض) بالنسبة للكهرباء: - 31 % من حرفاء الجهد المنخفض (حوالي 1,1 مليون حريف) لم تشملهم الزيادة :

تم الإبقاء على نفس مستوى سعر الكيلوات ساعة (75 مليم) بالنسبة للتعريفة الاجتماعية والتي تخص الحرفاء المنزليين ذوي استهلاك شهري أقصاه 50 كيلوات ساعة (حوالي 430 ألف حريف).

كما تم الإبقاء على نفس مستوى سعر الكيلوات ساعة (108 مليم) للحرفاء ذوي استهلاك شهري أقصاه 100 كيلوات ساعة (حوالي 660 ألف حريف). - 53 % من حرفاء الجهد المنخفض (حوالي 1,8 مليون حريف) ذوي استهلاك شهري لا يتجاوز 200 كيلوات ساعة، زيادتهم في الفاتورة لا تفوق 9,8 دينار (4.9 دينار في الشهر).

وبالنسبة لـ 16 % من حرفاء الجهد المنخفض (560 ألف حريف) فان الزيادة تتراوح بين 10,3 و12,6 دينار في الفاتورة (بين 5,1 و6,3 دينار في الشهر). بالنسبة للغاز الطبيعي

وفيما يخص الحرفاء الذين لا يتجاوز معدل استهلاكهم الشهري 30 متر مكعب (حوالي 500 ألف حريف) ويمثلون 67 % من مجموع الحرفاء، فأن الزيادة في الفاتورة تقدر بـ 560 مليم (280 مليم في الشهر).

بالنسبة للحرفاء الذين يتراوح معدل استهلاكهم الشهري بين 30 و60 متر مكعب (حوالي 140 ألف حريف) ويمثلون 19 % من مجموع الحرفاء، فأن الزيادة في الفاتورة لا تفوق 1400 مليم (700 مليم في الشهر).

وبالنسبة للحرفاء الذين لا يفوق استهلاكهم الشهري 150 متر مكعب (حوالي 80 ألف حريف) ويمثلون 11 %، فإن الزيادة في الفاتورة لا تفوق 11.6 دينار (5.8 دينار في الشهر).

- ما تبقى من الحرفاء ذوي الاستهلاك الشهري الذي يفوق 150 متر مكعب (حوالي 22 ألف حريف) يمثلون 3 % من مجموع الحرفاء. (مثال : حريف يستهلك 200 متر مكعب في الشهر لا تتجاوز الزيادة في فاتورته 18 دينار، أي 9 دينار في الشهر). مع العلم أن العدد الجملي لحرفاء الضغط المنخفض الذين شملتهم الزيادة يبلغ 740 ألف حريف. وقد تم الإبقاء على نفس سعر غاز القارورة، المدعم بنسبة 75 % والمستعمل من قبل أكثر من 2 مليون عائلة.