وقال ماتيس خلال لقاء أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، مع ماتيس في مقر البنتاغون، "أنا لا أستبعد أي شيء الآن، بما في ذلك تنفيذ ضربات جوية ضد نظام الأسد "ـ مضيفا "في وقت كانت فيه روسيا الجهة الضامنة لإزالة جميع الأسلحة الكيميائية في سوريا فإن أول شيء ينبغي النظر إليه هو سبب استمرار استخدامها".

وتابع قائلا "علينا العمل مع حلفائنا وشركائنا بدءًا من الناتو إلى قطر وجهات أخرى لمعالجة هذه القضية"، حسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية.

وأمس الأحد، توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسد وحليفيه، روسيا وإيران، بجعلهم يدفعون "ثمنًا باهظًا" على خلفية الهجوم الكيماوي الذي أوقع عشرات القتلى ومئات الجرحى.