وجاء هذا القرار بالتزامن مع وصول أول دفعة من الأضاحي إلى ميناء الجزائر العاصمة أمس الأحد، حيث تم تفريغ حوالي 15 ألف رأس من الخرفان المستوردة من رومانيا، في إطار البرنامج الحكومي الرامي إلى ضمان وفرة الأضاحي بأسعار معقولة.

ويُعد السعر الذي تم إقراره هذه السنة منخفضًا مقارنة بما شهدته السوق الجزائرية خلال السنوات الماضية، حيث تجاوزت أسعار الأضاحي في بعض المواسم حاجز 140 ألف دينار (نحو 1050 دولار)، مما أثار استياءً واسعًا في أوساط المواطنين.

ومن المبرمج أن تصل ثاني باخرة الى ميناء العاصمة اليوم الإثنين وهي تحمل اسم JERSEY، وستكون محملة بأزيد من 12 ألف رأس غنم.